دور المرأة في الأسرة CAN BE FUN FOR ANYONE

دور المرأة في الأسرة Can Be Fun For Anyone

دور المرأة في الأسرة Can Be Fun For Anyone

Blog Article



لقد وجّه الغرب كثيرًا من الضربات للمرأة والأسرة بصفة خاصة، نتيجة رؤيتهم المادية المعتمدة على تحقيق أكبر قدر من النفع المادي على حساب أي شيء حتى البشر أنفسهم.

الشعور بأهمية التربية: يجب على الأم استشعار مدى أهمية دورها في تربية الأبناء، فهي المسؤولة عن تشكيل شخصيّات أبنائها بكافة جوانبها الجسمية، والنفسية، والعقلية، والروحية، حيث إنّ تربيتها لهم لا تقتصر على الأمر والنهي إنّما تُحدّد جزءاً كبيراً من مستقبلهم.

أصبح عمل المرأة وسيلة فاعلة لتغيُّر الكثير من القيم المجتمعيّة القديمة، وكذلك لأنماط العلاقات الإنسانيّة.

ساهمت المرأة في العديد من المجالات التعليميّة من خلال ما وصلت إليه من مراكز متقدّمة وما حقّقته من نجاحات كبيرة في هذا المجال، في دعم الطلاب وبالأخصّ الطالبات، من خلال تشجيهم على مواصلة التعليم العلمي، فأصبحت بمثابة المثل الأعلى.

كل تلك المشكلات عاشتها وتعيشها المجتمعات الغربية وخصوصًا المرأة الغربية، وقد بدأت بالظهور بقوة في مجتمعاتنا اليوم، إن شباب المجتمعات الغربية اليوم يعيشون في حالة من الضياع النفسي وإدمان المخدرات والشذوذ الفكري والسلوكي،

على الرغم من محورية الأسرة لبناء الفرد ودورها الأساس في ضبط المجتمع بل والوجود البشري ككل، إلا أن الأسرة اليوم تعاني أزمة كبيرة وخطيرة، والتي سنحاول رصدها ومعرفه أسبابها وطرق الحل.

ممّا لا شك فيه، أنّ من نتائج إدراك الأمّ لأهميّة التربية أن تسعى لزيادة خبرتها المعرفيّة والتربويّة والارتقاء بها، فلا يمكن أن ننكر أنّ واقع أولادنا هو نتاج تربيتنا نحن.

تطوير العملية التعليمة، تعرّف على المزيد ودفعها بالاتّجاه الصحيح، خاصة في المؤسسات التعليمة على اختلاف مستوياتها.

يمكن اختصار دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية للأبناء بما تقوم به من عملية تنشئة وإرشاد وتوجيه وتهذيب.

بالإضافة إلى ذلك، كانت الأم تهتم بالصحة العامة والنظافة في المنزل، مما يضمن بيئة صحية وآمنة للأطفال. كانت الأم تُعتبر النموذج الأولي للتعليم والرعاية في الأسرة، حيث تقدم الدعم العاطفي والنفسي لأفراد الأسرة، مما يسهم في تعزيز الروابط الأسرية.

دور المرأة في مصر القديمة: من الأسرة إلى السياسة والدين

شكل العلاقة بين الوالدين والطفل وطريقة التعامل معه من أهم العوامل في تكوين شخصية الطفل وفي الطريقة التي ينشأ بها، فمثلاً إذا كبر الطفل في جو أسري يسوده الحب والتسامح أصبح شخصاً قادراً على الحب ويثق بالآخرين، فالطفل في هذه الحالة قد أُشبِعَت حاجاته النفسية إلى الأمان، وقُدِّر وأُعطي الثقة التي تلزمه في المستقبل ليتمكن من الوثوق بغيره.

وللمرأة دورٌ في أن تُحافظ على نفسها من أن تكون كما يُروّج أصحاب النفوس المريضة، فهم يُنادون بتحرر المرأة، ولا يريدون من ذلك إلّا حرّية الوصول إلى المرأة، فيجب أن تحذر من هؤلاء الذين يُحرّضون على فساد المجتمع بنشر الشهوات والمنكرات والدعوة إليها.[٣]

يدلّ مفهوم حقوق المرأة على ما يُمنح للمرأة والفتيات من مختلف الأعمار من حقوق وحريات في العالم الحديث، والتي من الممكن أن يتم تجاهلها من قبل بعض التشريعات والقوانين في بعض الدول، ولتحقيق ذلك تشكّلت العديد من المؤسسات والتحركات من قبل النساء وحتى الرجال في العديد من الدول.

Report this page